المواضيع الأخيرة
دخول
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
الدماء ...........الطاهره
صفحة 1 من اصل 1
05022013
الدماء ...........الطاهره
- ** بالعقل الذي يبدو أنه "خرج هارباً" ولم يعد .. نسأل: لمن يمكن أن تسئ بل
وتلحق أقصي الخسائر وأقساها.. أقصد هنا أعمال العنف والحرق واشاعة الفوضي
في أرجاء مصر وربوعها؟.. بالتأكيد انها تكرار لمحاولات خسيسة للاساءة أولا
وقبل كل شئ: لثورة مصر السلمية المتحضرة وصورة الثوار الحقيقيين الوطنيين..
فيما يتعلق بوصمهم بالعنف والبلطجة.. وتحميلهم مسئولية تردي الأوضاع
المتردية أصلا في كافة المجالات وعلي كافة الأصعدة.. فهل يمكن ان يلدغ
الثوار من الجحر المرة تلو الأخري.. دون ان يستوعبوا الدرس ويتجنبوا
الكمائن التي تنصب لهم تباعا؟!.. - أيضاً تسئ أعمال القتل والتخريب للممتلكات العامة والخاصة بشكل أو بآخر
"سواء بقصد أو بدون" لكل من الحكومة والمعارضة معا أو أحدهما.. وتشمل هذه
الخسائر الجسيمة الباهظة: جميع الأطراف المتناحرة وعلي كافة الأصعدة
الحزبية والقيادية.. اللهم الا اذا كان الجانبان "في الحكومة أو الحرية
والعدالة وجماعة الإخوان من جهة وجبهة الانقاذ من جهة أخري" قد قررا
الانتحار السياسي!! بمعني ربما يريد كلا الطرفين أن يستعدي حزب "العيش
أولا" "الكنبة سابقا" ضد الطرف الآخر.. ويحمله مسئولية وقف الحال "الحيثي"
الذي آلت إليه الأوضاع "بتعاون وجهود الجانبين معا وايد واحدة والحق يقال"!
هل من مصلحة الرئاسة والحكومة وأجهزتها.. و معهما جماعة الإخوان وحزب
الحرية والعدالة ومؤيدوهم.. هل من مصلحتهم ان يفشلوا في أول تجربة لهم في
الحكم وحتي اشعار طويل آخر؟!.. أم ان نجاحهم مرهون "بتنمية" الفوضي
و"البلطجة" و"حماية" غياب الأمن والاستقرار.. فضلا عن رعاية التوابع
الوخيمة الجسيمة لكل ما سبق.. وذلك علي كافة الأصعدة الحياتية والاقتصادية
والأمنية والسياحية الخ؟.. عموما كل شئ جائز!.. فنحن زمن تحول فيه "الأذناب
إلي أبطال وفرسان"! - ** صحيح قد تسعي عناصر في جبهة الانقاذ المعارضة لافشال حكم الإخوان.
- لكن هذا التوجه يعني انتحارا سياسيا أمام الرأي العام المصري الذي
يستخف البعض "في الحكومة والمعارضة" بذكائه الفطري.. ثم ان السلطة
التنفيذية ارتكبت "اخطاء".. لم يتوقعها المعارضون والمؤيدون علي الاطلاق..
وجاءت هذه الأخطاء بمثابة "هدية العمر" علي "طبق من ماس" للمعارضة
والخصوم.. المهم هل من مصلحة جبهة الانقاذ ان توصم بالدموية أو البلطجة؟
بالتأكيد.. لا يمكن ان يكون ذلك هو نهج أي معارضة وطنية مخلصة شاركت ومهدت
الاجواء للثورة؟ هل يعقل ان يقبل أي مصري أصيل ان يسفك دماء بني وطنه من
الأبرياء أو المنافسين.. ليرتفع فوق جثثهم وصولا إلي هدفه الشخصي أو
الحزبي؟ ونفترض ان هذا الطرف أو ذاك حقق المراد من رب العباد.. فهل هذا هو
نصر مشرف أم هزيمة جسيمة؟!.. وذلك وفقا للمعايير الحقيقية للنصر أو الخسارة
الحقيقيين في كل وأي زمان ومكان.. المهم.. انتبهوا ايها السادة وجميعا من
كافة التيارات.. ان هناك من يسعون لاشعال نيران الفتن كلما لاح في الأفق
بصيص ضوء خافت لاحتوائها.. هذه العناصر مدججة بالأموال الطائلة وترسانات
الإعلام الهائلة وجيوش مجيشة من البلطجية.. وللأسف نجحت هذه العناصر في
شرذمة المصريين إلي فرقاء.. وبمساعدة وتعاون الفرقاء انفسهم في المقام
الأول.. سواء بصراعات الفرقاء فيما بينهم.. لدرجة رفض وجود "وليس فقط قبول"
الآخر من جانب البعض هنا وهناك.. وأيضا من خلال السياسات أو القرارات
الخاطئة لهذا الفريق أو ذاك.. وكذلك الصراعات والتشرذم داخل الفريق
الواحد.. وحاشا لله ان يكون ما سبق حديثا عن نظرية المؤامرة أو عناصر مندسة
أو طرفا ثالثا.. ولما الحديث عن مؤامرات أو مندسين وفلول.. والفرقاء "الله
يعطيهم العافية" ما قصروا ابدا.. لا يلبون فقط "طلبات" اعداء الثورة
"بمنتهي الذمة والأمانة".. لكنهم أيضا يحولون أحلامهم الشريرات شبه
المستحيلات إلي وقائع وحقائق ملموسات. - ** علي الماشي:
- * "أنت الداء والدواء .. أنت بلسم الشفاء.. ابتسامتك طوق النجاة.. طيفك قبلة الحياة".
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 17 ديسمبر 2022, 2:01 pm من طرف طارق العرابى
» النجوم الساطعه
الإثنين 05 ديسمبر 2022, 9:09 pm من طرف طارق العرابى
» اللواء صبرى محمد عبده سليمان
الأربعاء 16 نوفمبر 2022, 10:15 pm من طرف طارق العرابى
» كلمات مؤلمة
الثلاثاء 15 نوفمبر 2022, 12:55 pm من طرف طارق العرابى
» الحياه المستديره
الإثنين 14 نوفمبر 2022, 9:08 pm من طرف طارق العرابى
» أقوال مأثورة للامام
الجمعة 11 نوفمبر 2022, 11:17 am من طرف طارق العرابى
» اصل عائلة العرابى
الأحد 02 يناير 2022, 8:17 pm من طرف زائر
» بكاء الظالم
الأحد 30 يونيو 2019, 11:56 am من طرف طارق العرابى
» الشهداء أكرم منا جميعا
السبت 15 أكتوبر 2016, 3:40 pm من طرف طارق العرابى