المواضيع الأخيرة
دخول
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
قوتنا سر عظمتنا
صفحة 1 من اصل 1
15092013
قوتنا سر عظمتنا
أخيراً ولأول مرة يتفهم أعضاء الكونجرس الأمريكي ما يحدث في مصر ويعترفون أن ما قام به المصريون في 30 يونيو الماضي كان ثورة ضد الظلم والطغيان وضد فصيل واحد سرق ثورة 25 يناير وأخذ يتلاعب بمكاسبها حتي أوهم نفسه أنه الذي قام بها بعد أن ركب الثورة وقتل الأبرياء عندما اقتحم أعضاؤه السجون وأفرج عن المساجين ومنهم د. محمد مرسي الذي حكم مصر بطريق الخطأ وبالترويع والتخويف للشعب بمعاونة الأمريكان.. وتفهم الشعب الأمريكي بأن الإرادة الشعبية المصرية هي التي عزلت الرئيس محمد مرسي بعد أن احتكر كافة المناصب في الدولة ووزعها علي المحاسيب الذين لا حول لهم ولا قوة إلا بالله لأنهم بدون خبرة وأغلبهم كانوا في السجون وفجأة أصبحوا قيادات مصر من وزراء ومحافظين في غفلة من الزمن ولم يتحملهم شعب مصر أكثر من عام واحد واسترد حريته وسيادته وأبعد الإخوان عن الحكم وهذا يؤكد أن مصر "محروسة" بإذن الله.
الأحكام الرادعة والسريعة للقضاء المصري النزيه هي الحاسمة والقادرة علي عودة هيبة الدولة والقضاء علي الانفلات الأمني باعتباره الطريق الممهد لعودة الاقتصاد المصري ونجاتنا من الأزمة الاقتصادية التي نعيشها الآن حيث حكمت محكمة جنايات شبرا الخيمة علي المتهمين بقطع خط السكة الحديد والطريق الزراعي أمام قرية قلما بقليوب بالسجن 10 سنوات علي 15 شخصاً ونال عدد من المتهمين أحكاماً متنوعة بل أكدت المحكمة أن قطع الطريق العام سواء كان برياً أو سككاً حديدية أو خلافه جريمة يعاقب عليها القانون بأشد العقوبات وأن هذا الفعل يزيد من سطوة الخارجين عن القانون ومن مخاوف الشعب المصري كما يقضي علي ترويع وتخويف الشعب المصري من بعض الجماعات الإرهابية التي زجت بنفسها في العمل السياسي وهي تفتقر لمبادئ وقواعد العمل السياسي وأيام قليلة وتسترد مصر عافيتها بعد تشديد الرقابة الأمنية وإحكامها علي كافة المعابر الحدودية بسيناء وتطوير العمليات في سيناء من الانتشار إلي المواجهة المباشرة مع العناصر الإرهابية وذلك لتصفية البؤر الإرهابية التي تتخذها العناصر المتطرفة ملاذاً لهم ولعل الدور الذي يقوم به أهالي وعواقل القبائل السيناوية الشرفاء في مساعدة الأجهزة الأمنية في سيناء لأن لهم تاريخاً مشرفاً وطويلاً في مواجهة أعداء مصر الذين يتخذون من بوابة مصر الشرقية أبواباً للقضاء علي استقرار مصر ومحاولة خسيسة للنيل من سيادتنا وكرامتنا وأهالي سيناء لا يدخرون جهداً في التعاون والمساندة الكاملة للأجهزة الأمنية في حربها علي الإرهاب الأسود في سيناء لأننا نحارب أكثر من 5 آلاف عنصر إرهابي ينتمون ل 5 تنظيمات إرهابية وأغلبهم كانوا في السجون قبل وصول الرئيس المخلوع محمد مرسي ولكنه للأسف أصدر عفواً رئاسياً عنهم بحجة أنهم موالون له وللإخوان.
.. ومصر ملتزمة بتوقيتات خارطة الطريق والتي تتضمن الانتهاء من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في أقل من عام وأن ما يدور في كواليس الأحزاب من إنشاء مفوضية مستقلة تماماً تتولي تطبيق العدالة الاجتماعية والمصالحة الوطنية عمل إيجابي وظاهرة صحية تلقي التأييد من جموع الشعب المصري بشرط عدم إشراك من تلوثت يديه بدماء المصريين الشرفاء وعملية القبض علي قيادات الإخوان وتساقطهم يوماً بعد يوم أدي إلي قيامهم بتلك العمليات الإرهابية مثل محاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية بجوار منزله في مدينة نصر في محاولة لزعزعة استقرار البلاد وأمنها وتشتيت جهود الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة وتشويه صورة مصر أمام العالم وأن مصر لا يوجد بها أمن وأمان ولابد من الحسم في مواجهة تحركات أنصار الرئيس المعزول وعدم السماح لهم بالمظاهرات لأنهم غير جديرين بالثقة والأمان الذي أعطاه لهم المجتمع ولابد من منع المظاهرات طبقاً لقانون الطوارئ وإذا كان الإخوان مازال لديهم الأموال لمنح المتظاهرين "عطايا" أسبوعياً فليس معني ذلك السماح لهم بقتل الأبرياء ولابد من إيداعهم السجون مرة أخري.. وللأسف وجدنا الشباب وصغار السن يحملون أعلام الإخوان ولا يمكن أن يكون هؤلاء لديهم الفكر والوعي للقيام بالمظاهرات التصادمية مع المواطنين وقتل الأبرياء وحرق المحلات بدون وجه حق ولابد من القضاء علي الإرهاب وإجراء محاكمات عادلة للقصاص من الإرهابيين والمعتدين بعد أن قدمنا لهم "الأمان" وخانوا شعب مصر بهذه الأعمال الإجرامية والخسيسة والدنيئة لأن محاولة الاغتيال لوزير الداخلية جديدة علي مجتمعنا لأول مرة وأن هؤلاء المجرمين يحاولون وضع مصر مثل العراق ونشر الإرهاب بالسيارات المفخخة والانتحارية التي يرفضها المجتمع المصري المؤمن بالله ووطنه.
الأحكام الرادعة والسريعة للقضاء المصري النزيه هي الحاسمة والقادرة علي عودة هيبة الدولة والقضاء علي الانفلات الأمني باعتباره الطريق الممهد لعودة الاقتصاد المصري ونجاتنا من الأزمة الاقتصادية التي نعيشها الآن حيث حكمت محكمة جنايات شبرا الخيمة علي المتهمين بقطع خط السكة الحديد والطريق الزراعي أمام قرية قلما بقليوب بالسجن 10 سنوات علي 15 شخصاً ونال عدد من المتهمين أحكاماً متنوعة بل أكدت المحكمة أن قطع الطريق العام سواء كان برياً أو سككاً حديدية أو خلافه جريمة يعاقب عليها القانون بأشد العقوبات وأن هذا الفعل يزيد من سطوة الخارجين عن القانون ومن مخاوف الشعب المصري كما يقضي علي ترويع وتخويف الشعب المصري من بعض الجماعات الإرهابية التي زجت بنفسها في العمل السياسي وهي تفتقر لمبادئ وقواعد العمل السياسي وأيام قليلة وتسترد مصر عافيتها بعد تشديد الرقابة الأمنية وإحكامها علي كافة المعابر الحدودية بسيناء وتطوير العمليات في سيناء من الانتشار إلي المواجهة المباشرة مع العناصر الإرهابية وذلك لتصفية البؤر الإرهابية التي تتخذها العناصر المتطرفة ملاذاً لهم ولعل الدور الذي يقوم به أهالي وعواقل القبائل السيناوية الشرفاء في مساعدة الأجهزة الأمنية في سيناء لأن لهم تاريخاً مشرفاً وطويلاً في مواجهة أعداء مصر الذين يتخذون من بوابة مصر الشرقية أبواباً للقضاء علي استقرار مصر ومحاولة خسيسة للنيل من سيادتنا وكرامتنا وأهالي سيناء لا يدخرون جهداً في التعاون والمساندة الكاملة للأجهزة الأمنية في حربها علي الإرهاب الأسود في سيناء لأننا نحارب أكثر من 5 آلاف عنصر إرهابي ينتمون ل 5 تنظيمات إرهابية وأغلبهم كانوا في السجون قبل وصول الرئيس المخلوع محمد مرسي ولكنه للأسف أصدر عفواً رئاسياً عنهم بحجة أنهم موالون له وللإخوان.
.. ومصر ملتزمة بتوقيتات خارطة الطريق والتي تتضمن الانتهاء من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في أقل من عام وأن ما يدور في كواليس الأحزاب من إنشاء مفوضية مستقلة تماماً تتولي تطبيق العدالة الاجتماعية والمصالحة الوطنية عمل إيجابي وظاهرة صحية تلقي التأييد من جموع الشعب المصري بشرط عدم إشراك من تلوثت يديه بدماء المصريين الشرفاء وعملية القبض علي قيادات الإخوان وتساقطهم يوماً بعد يوم أدي إلي قيامهم بتلك العمليات الإرهابية مثل محاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية بجوار منزله في مدينة نصر في محاولة لزعزعة استقرار البلاد وأمنها وتشتيت جهود الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة وتشويه صورة مصر أمام العالم وأن مصر لا يوجد بها أمن وأمان ولابد من الحسم في مواجهة تحركات أنصار الرئيس المعزول وعدم السماح لهم بالمظاهرات لأنهم غير جديرين بالثقة والأمان الذي أعطاه لهم المجتمع ولابد من منع المظاهرات طبقاً لقانون الطوارئ وإذا كان الإخوان مازال لديهم الأموال لمنح المتظاهرين "عطايا" أسبوعياً فليس معني ذلك السماح لهم بقتل الأبرياء ولابد من إيداعهم السجون مرة أخري.. وللأسف وجدنا الشباب وصغار السن يحملون أعلام الإخوان ولا يمكن أن يكون هؤلاء لديهم الفكر والوعي للقيام بالمظاهرات التصادمية مع المواطنين وقتل الأبرياء وحرق المحلات بدون وجه حق ولابد من القضاء علي الإرهاب وإجراء محاكمات عادلة للقصاص من الإرهابيين والمعتدين بعد أن قدمنا لهم "الأمان" وخانوا شعب مصر بهذه الأعمال الإجرامية والخسيسة والدنيئة لأن محاولة الاغتيال لوزير الداخلية جديدة علي مجتمعنا لأول مرة وأن هؤلاء المجرمين يحاولون وضع مصر مثل العراق ونشر الإرهاب بالسيارات المفخخة والانتحارية التي يرفضها المجتمع المصري المؤمن بالله ووطنه.
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 17 ديسمبر 2022, 2:01 pm من طرف طارق العرابى
» النجوم الساطعه
الإثنين 05 ديسمبر 2022, 9:09 pm من طرف طارق العرابى
» اللواء صبرى محمد عبده سليمان
الأربعاء 16 نوفمبر 2022, 10:15 pm من طرف طارق العرابى
» كلمات مؤلمة
الثلاثاء 15 نوفمبر 2022, 12:55 pm من طرف طارق العرابى
» الحياه المستديره
الإثنين 14 نوفمبر 2022, 9:08 pm من طرف طارق العرابى
» أقوال مأثورة للامام
الجمعة 11 نوفمبر 2022, 11:17 am من طرف طارق العرابى
» اصل عائلة العرابى
الأحد 02 يناير 2022, 8:17 pm من طرف زائر
» بكاء الظالم
الأحد 30 يونيو 2019, 11:56 am من طرف طارق العرابى
» الشهداء أكرم منا جميعا
السبت 15 أكتوبر 2016, 3:40 pm من طرف طارق العرابى