الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 12 مايو 2024, 7:33 pm
- .. ليس سراً أن الدولة المصرية ومعها الشعب المصري تعاني من أزمة مالية
طاحنة انعكست بشكل واضح علي النقص الحاد في العديد من السلع وفي مقدمتها
البترولية مثل السولار والبنزين وأسطوانات الغاز.. بجانب ارتفاع الأسعار
الجنوني للمواد الغذائية خاصة الخضر والفاكهة واللحوم والأسماك والطيور
وبلغت 40% فضلا عن عدم توافر السيولة المالية في بعض المؤسسات وبلغ الأمر
عدم صرف المرتبات للعاملين في بعض المصالح وتأخر صرفها أكثر من أسبوع.
- .. ولست متشائماً...
الهجوم علي الزعيم جمال عبدالناصر
- أقصر الطرق للتقرب
- من جماعة الإخوان
- يعتقد البعض خطأ ان الهجوم علي الزعيم الخالد جمال عبدالناصر هو أقصر
الطرق للتقرب إلي جماعة الإخون المسلمين ولذلك نري الآن مجموعة من الحوارات
الصحفية التي تفتري بدون أدلة علي أشرف الرجال ظنا بالخطأ ان ذلك يعجب
جماعة الإخوان ومبلغ علمي ان تقدير هؤلاء...
- سمعت من القيادى الإخوانى د.حسن البرنس، أنه من الأفضل للجماعة، ألا تكون القوة السياسية الوحيدة فى البلاد.. لأنها ـ والحال كذلك ـ ستظل "محلك سر" لغياب المنافس الذى يحملها حملاً على الاجتهاد وتجويد أدائها السياسي.
وهو كلام طيب، يعكس وعيا، ربما يدرأ عن الإخوان تهمة "التكويش" و"الاستئثار" والرغبة فى أن تكون القوة الوحيدة "المدللة" على "حجر" السلطة.
وبالتأكيد فإنه ليس من مصلحة...
- أى إجراء لمنع المشير محمد حسين طنطاوى من السفر للخارج لتلقى العلاج سيلوث صفحة الثورة المصرية، ولن يكون فى الوقت الحاضر أو مستقبلا فى صالح العلاقة بين الجيش والنظام الديمقراطي.
المشير طنطاوى مريض منذ سنوات، وقد يكون سافر للخارج مرات عديدة فى عهد مبارك لهذا الأمر دون أن يعلن عنها. ليس فى ذلك ما يشين الطب فى مصر ولا يقلل منه، فحقا الإمكانيات الطبية غير متوفرة، وإلا ما كان هناك بند للعلاج على نفقة الدولة فى الخارج.
- من يحرك «المسلحين» للقيام بعبور الحدود وقتل إسرائيليين، ثم تقتلهم إسرائيل، وتسلم جثتهم «أمام» وبحضور ممثلين لقوات حفظ السلام «لتسجيل» أن مصر غير قادرة على ضبط الأمن، والسيطرة على الحدود مع إسرائيل؟
.. إذا صحت قصة أن «كوماندوز» إسرائيليين دخلوا سيناء الشهر الماضي وقتلوا المواطن المصري «إبراهيم عويضة» من قرية «الخريزة» وأن العملية الأخيرة التى قتل فيها الجندى الإسرائيلى، والمتسللون الثلاثة جاءت ثأرًا لمقتل عويضة، فالأمر يستحق تفسيرًا من القيادة السياسية لتوضيح...
- انهت المحكمة الإدارية العليا أمس، كل جدل حول بطلان مجلس الشعب السابق، وأكدت أنه فى حكم المنعدم من لحظة انتخابه بعد أن قضت المحكمة الدستورية ببطلان القانون الذى أنشئ على أساسه المجلس، الحكم كان متوقعًا فى ضوء الاختصاص القضائى بولاية المحكمة الدستورية فى هذا الشأن، وحكمها لا معقب عليه، لأنها كيان قانونى مستقل، ولذلك لما أحيلت القضية إلى محكمة النقض من أجل النظر فيها قضت من أول جلسة بعدم الاختصاص، ومع ذلك تكلم محامو الإخوان بكلام غير لائق عن حكم الإدارية العليا، وأنه حكم بيت بليل وأنه حكم سرى فى قضية سرية، وكلام من هذه النوعية النزقة...
- .. احذروا.. فإن هجوم بعض الأغبياء الأدعياء علي الأزهر الشريف في هذا التوقيت يعني الكثير ضد مؤسسة يثق الجميع أنها رمانة الميزان لكافة المصريين المسلم والمسيحي معا.. بعد أن أصبحت تجارة الدين علي الفضائيات سبوبة لا يلزمها سوي اللحية والجلباب.
- .. لهذا تحول الخطر الحقيقي علي الإسلام ليس من عدوه الغريب عنه.. لكن من أهله ومن يحملون للأسف الشديد بطاقة لا إله إلا الله محمد رسول الله.. كل يوم لهم تقليعة وبدعة وفتوي مضللة.
- ها هي الساحة الآن.. مفتوحة علي مصاريعها.. فمن يرد أن يرشح نفسه لعضوية مجلس الشعب.. فليتقدم والعبرة في النهاية بالنتائج.. !
- طبعا هذا يأتي بعد الموافقة علي الدستور.. والاستفتاء الشعبي علي بنوده.. !
- أما الآن.. فقد أصبحت عودة البرلمان السابق.. من "سابع المستحيلات" بعد صدور ثلاثة أحكام من أرفع المحاكم لا تقبل استئنافاً.. أو نقضاً.. أو حتي مجرد المناقشة.. !
- "عادت ريمة لعادتها القديمة" مثل شعبي شهير يبدو أنه أصبح واقعاً فعليا خلال هذه الأيام وكأن الثورة لم تقم.. ويبدو أيضا أن رموز النظام القديم رحلوا بأسمائهم فقط وتركوا أوصافهم أو المبادئ التي كانوا يعملون عليها وظلت أفكارهم باقية.. هذه أحاسيس كثير من الناس وأؤيدهم فيما ذهبوا إليه من تلك الاحاسيس لاسباب كثيرة.. فالإخوان عندما وقفنا بجوارهم خلال الانتخابات الماضية كنا نحسب أنهم سوف يفعلون مالم يستطع فعله الآخرون.
- قمت باستطلاع رأي بسيط علي فئات مختلفة من المواطنين حول الانتخابات...
» النجوم الساطعه
» اللواء صبرى محمد عبده سليمان
» كلمات مؤلمة
» الحياه المستديره
» أقوال مأثورة للامام
» اصل عائلة العرابى
» بكاء الظالم
» الشهداء أكرم منا جميعا