المواضيع الأخيرة
دخول
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
لا نباع ,,,,,,,,,,,,,ولانشترى
صفحة 1 من اصل 1
22122012
لا نباع ,,,,,,,,,,,,,ولانشترى
- ماذا حدث لضمير الإنسان المصرى؟ وهل مازال له ضمير، وهل مازال مصرياً؟
- أم انشق الوجدان القومى إلى مؤمن وكافر وانشطرت الوحدة الوطنية وهى اليوم
- تتمرغ فى الوحل الوهابى وتمد مصر يدها تستجدى قوتها اليومى،
- ويصرخ خليفة الله أن مصر تتعرض لمؤامرة وهو لا يدرى أن المؤامرة تحدث
- فى عقر داره بمباركة أمريكا لسان حال إسرائيل.. هكذا صارت مصر كنانة الله
- وهكذا انهار شعب مصر إلى الهاوية التى وصفها حسنين هيكل بسيارة مسرعة بدون
- فرامل تسير على طريق منحدر.. حقاً لا أدرى كيف تنام فئة من الشعب مرتاحة
- البال بعد أن ساهمت فى تزوير الضمير الجمعى ووضعت مصر على حافة الحرب
- الأهلية.. أعتقد أن مصر لم تعد تهمهم بعد أن صارت لقمة سائغة فى أفواه
- جائعة إلى الجاه والنفوذ.. هل ما يجرى حالاً هو الإسلام كما أراده الله؟
- وكما آمنت به مصر وآمن به كل مصرى يعيش على أرضها، كيف يعبثون بالتدين
- الشعبى من خلال تدين وهابى سلفى جاهلى ويغسلون عقول البسطاء ليختاروا بين
- الجنة والنار وهم لا يعرفون أن النار فى دعوتهم.. دعونا من كل هذه
- المغيبات التى فطن لها الشعب وهب منتصباً هائجاً.. أقول مازال فى مصر ضمير
- حى وإذا بميزان الحق والعدل يميل نحو التصحيح لأنه إذا انتهى الدستور بنعم
- فهذا بداية النهاية، فمصر لن تكون أسيرة لاتجاه سياسى دينى عفى عليه
- الزمان ولم يعد له بيننا مكان فلننظر إلى ما آلت إليه البلاد من عنتريات
- خليجية بملايين الريالات للخروج من الأزمة الاقتصادية ساحت مع وهج النهار
- ولكن هاجت فى شراء كيانات مصرية أى استعمار أمريكى فى ثوب خليجى وتأجيل
- النظر فى طلبنا من صندوق النقد الدولى إلى أن تستقر البلاد وهى لن تستقر
- بعد تزييف الدستور الذى أسميه بدستور الفجر كما كنا نسمى أفراد عمليات
- القبض سلفاً بزوار الفجر.. إلى موجة من الهجرة المصرية للعقول والأموال
- وإذا ما استمر الحال فإلى ثورة الجياع وقد تأجلت لحين ارتفاع الأسعار
- وانهيار الخدمات ونقص بعض مقومات الحياة وتسيب بلطجى بمفهوم
- «ميليشياتى» يهدد الأمن والسلام وأصبح الإنسان المصرى مكتئب
- النفس عصبى المزاج لا يرى حاضرا ولا مستقبلا مع بطالة فى تزايد واندحار
- للدستورية والقانونية والاقتصادية والأمنية، فصارت البلاد إلى أطلال تسكن
- فيها الهوام، وأهم من هذا أين مصر الآن بعد أن فقد الشعب الكيان وتترنح
- الوطنية بين مصرية شامخة إلى انتماء إماراتى وهابى يمهد له الطريق بعد
- السيطرة على العقول والضمير القومى؟!
- وأخيراً وليس آخراً إن الضمير المصرى ليس سلعة تباع وتشترى بل قيمة إنسانية منذ التاريخ وقد استيقظ لينير الطريق من جديد .
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 17 ديسمبر 2022, 2:01 pm من طرف طارق العرابى
» النجوم الساطعه
الإثنين 05 ديسمبر 2022, 9:09 pm من طرف طارق العرابى
» اللواء صبرى محمد عبده سليمان
الأربعاء 16 نوفمبر 2022, 10:15 pm من طرف طارق العرابى
» كلمات مؤلمة
الثلاثاء 15 نوفمبر 2022, 12:55 pm من طرف طارق العرابى
» الحياه المستديره
الإثنين 14 نوفمبر 2022, 9:08 pm من طرف طارق العرابى
» أقوال مأثورة للامام
الجمعة 11 نوفمبر 2022, 11:17 am من طرف طارق العرابى
» اصل عائلة العرابى
الأحد 02 يناير 2022, 8:17 pm من طرف زائر
» بكاء الظالم
الأحد 30 يونيو 2019, 11:56 am من طرف طارق العرابى
» الشهداء أكرم منا جميعا
السبت 15 أكتوبر 2016, 3:40 pm من طرف طارق العرابى