المواضيع الأخيرة
دخول
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
ارحموا................الوطن
10072012
ارحموا................الوطن
* مصر العظيمة تتعرض لفتنة يحاول البعض لها أن تكون فتنة كبري.. هذه الفتنة يريد لها منفذوها أن تسير علي عدة محاور تلتقي في النهاية بنقطة التقاء تهدف إلي النيل من السيادة المصرية وهدم كيانها وزعزعة استقرارها.
* انتزاع الحقوق بالذراع والعنف والقوة والبلطجة أمر لابد له وأن يختفي من حياتنا وإلي الأبد بعد انتخاب الرئيس وإعلاء دولة سيادة القانون.. لذا فقد هالني معالجة بعض المحامين ونقيبهم الكاره لوصول د. مرسي للرئاسة لأحداث قسم أول مدينة نصر والتي ابتعدت عن الموضوعية والالتزام بالقانون الذي يحدد المسئوليات ويعاقب المخطيء سواء أكان ضابط الشرطة أو المحامي لأنه من المفترض ان الجميع بعد ثورة 25 يناير أمام القانون سواء واعتقد ان من افتخر من المحامين برشق القسم بالحجارة وحصار أفراد الشرطة داخل القسم ونصب الخيام حوله لإفقاد هيبته والتهديد بالاعتصام أمام جميع مراكز واقسام الشرطة علي مستوي الجمهورية سيخسر كثيرا علي المستوي الأدبي والقانوني أيضا.
* ارتباط لصيق بين تأجيج البعض لنار المظاهرات الفئوية التي تحاصر قصر الرئاسة استغلالا لمعاناة الناس واستشهاد مهندس السويس وبعض الوقائع الأخري بالمحافظات ومحاولة إلصاقها ببعض فصائل التيار الإسلامي حتي قبل استجلاء الحقيقة واستغلال الفضائيات في تأجيج نار الفتنة وتهويل الأمور بالباطل.
* ندرك جيدا حجم معاناة المواطن المصري ونفاد صبره الذي استمر لعقود من الزمان.. ونؤكد علي حقه في أن يرفع كل من بيده القرار الظلم عنه وأن يستعيد كافة حقوقه المسلوبة ولكن ذلك لا يمكن أن يتحقق ولم يمر علي أداء د. محمد مرسي القسم الدستوري وتولي مهام منصبه رئيسا 48 ساعة. لذا فإن ما يفعله المحرضون من دفع أصحاب الحاجات لحصار الرئيس بالقصر الجمهوري أمر لا يصب إلا في مصلحة المحرضين أنفسهم وفقط لإسقاط هيبة الرئاسة والرئيس وبالتالي الدولة. لذا كان إنشاء ديوان المظالم ايجابية كبري وانعكاسا علي ان الرئيس يتعامل مع هموم الناس ومشاكلهم بصدق بعد أن قهرهم تجاهل المسئولين جيلا بعد جيل.
* قول واحد ووحيد مرتكبو حادث مقتل المهندس الشاب بالسويس ليس لهم انتماءات حزبية أو دينية هكذا أعلن وزير الداخلية فور القبض عليهم وهكذا أكدت النيابة عقب انتهاء التحقيق معهم. وأضافت ان الحادث جنائي وليس سياسياً لتنطفيء نار الفتنة ولم يبق أمام هؤلاء الذين يحاولون إلصاق النقائص والجرائم والبلايا بالتيار الاسلامي خاصة المثقفين منهم أن يتقوا الله في هذا الوطن.
* أتفق تماما مع الكاتب الصحفي الزميل بلال فضل بمطالبة الرئيس بالوقوف وقفة حاسمة مع وسائل الاعلام التي تتعمد تضليل الرأي العام وكذلك ما قاله الروائي د. علاء الأسواني من ان مدعي جماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر التي أعلنت ارتكابها لهذه الأحداث المشينة ما هي إلا جماعة مأجورة تابعة للنظام السابق وانضم للجماعة الاسلامية في بيانها باتهام بعض الفضائيات بتخويف المصريين من التيار الاسلامي.
* فاتورة الفشل سيدفعها الجميع ضامنين متضامنين لأن المسئولية مجتمعية. لذا لابد من التصدي لمن يحاول خلق الفوضي في مصر وافتعال الأزمات وتأجيج نار الفتنة بين الفصائل الاسلامية وجموع الشعب المصري وإحراج الرئيس.. لذا لابد من قانون حازم يردع من يفعل ذلك فلا مجال للطبطبة إذا كنا نريد إنقاذ البلاد والعباد ومحاصرة الفساد.
* انتزاع الحقوق بالذراع والعنف والقوة والبلطجة أمر لابد له وأن يختفي من حياتنا وإلي الأبد بعد انتخاب الرئيس وإعلاء دولة سيادة القانون.. لذا فقد هالني معالجة بعض المحامين ونقيبهم الكاره لوصول د. مرسي للرئاسة لأحداث قسم أول مدينة نصر والتي ابتعدت عن الموضوعية والالتزام بالقانون الذي يحدد المسئوليات ويعاقب المخطيء سواء أكان ضابط الشرطة أو المحامي لأنه من المفترض ان الجميع بعد ثورة 25 يناير أمام القانون سواء واعتقد ان من افتخر من المحامين برشق القسم بالحجارة وحصار أفراد الشرطة داخل القسم ونصب الخيام حوله لإفقاد هيبته والتهديد بالاعتصام أمام جميع مراكز واقسام الشرطة علي مستوي الجمهورية سيخسر كثيرا علي المستوي الأدبي والقانوني أيضا.
* ارتباط لصيق بين تأجيج البعض لنار المظاهرات الفئوية التي تحاصر قصر الرئاسة استغلالا لمعاناة الناس واستشهاد مهندس السويس وبعض الوقائع الأخري بالمحافظات ومحاولة إلصاقها ببعض فصائل التيار الإسلامي حتي قبل استجلاء الحقيقة واستغلال الفضائيات في تأجيج نار الفتنة وتهويل الأمور بالباطل.
* ندرك جيدا حجم معاناة المواطن المصري ونفاد صبره الذي استمر لعقود من الزمان.. ونؤكد علي حقه في أن يرفع كل من بيده القرار الظلم عنه وأن يستعيد كافة حقوقه المسلوبة ولكن ذلك لا يمكن أن يتحقق ولم يمر علي أداء د. محمد مرسي القسم الدستوري وتولي مهام منصبه رئيسا 48 ساعة. لذا فإن ما يفعله المحرضون من دفع أصحاب الحاجات لحصار الرئيس بالقصر الجمهوري أمر لا يصب إلا في مصلحة المحرضين أنفسهم وفقط لإسقاط هيبة الرئاسة والرئيس وبالتالي الدولة. لذا كان إنشاء ديوان المظالم ايجابية كبري وانعكاسا علي ان الرئيس يتعامل مع هموم الناس ومشاكلهم بصدق بعد أن قهرهم تجاهل المسئولين جيلا بعد جيل.
* قول واحد ووحيد مرتكبو حادث مقتل المهندس الشاب بالسويس ليس لهم انتماءات حزبية أو دينية هكذا أعلن وزير الداخلية فور القبض عليهم وهكذا أكدت النيابة عقب انتهاء التحقيق معهم. وأضافت ان الحادث جنائي وليس سياسياً لتنطفيء نار الفتنة ولم يبق أمام هؤلاء الذين يحاولون إلصاق النقائص والجرائم والبلايا بالتيار الاسلامي خاصة المثقفين منهم أن يتقوا الله في هذا الوطن.
* أتفق تماما مع الكاتب الصحفي الزميل بلال فضل بمطالبة الرئيس بالوقوف وقفة حاسمة مع وسائل الاعلام التي تتعمد تضليل الرأي العام وكذلك ما قاله الروائي د. علاء الأسواني من ان مدعي جماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر التي أعلنت ارتكابها لهذه الأحداث المشينة ما هي إلا جماعة مأجورة تابعة للنظام السابق وانضم للجماعة الاسلامية في بيانها باتهام بعض الفضائيات بتخويف المصريين من التيار الاسلامي.
* فاتورة الفشل سيدفعها الجميع ضامنين متضامنين لأن المسئولية مجتمعية. لذا لابد من التصدي لمن يحاول خلق الفوضي في مصر وافتعال الأزمات وتأجيج نار الفتنة بين الفصائل الاسلامية وجموع الشعب المصري وإحراج الرئيس.. لذا لابد من قانون حازم يردع من يفعل ذلك فلا مجال للطبطبة إذا كنا نريد إنقاذ البلاد والعباد ومحاصرة الفساد.
طارق العرابى- مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1348
تاريخ التسجيل : 17/10/2011 -
مُشاطرة هذه المقالة على:
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 17 ديسمبر 2022, 2:01 pm من طرف 
» النجوم الساطعه
» اللواء صبرى محمد عبده سليمان
» كلمات مؤلمة
» الحياه المستديره
» أقوال مأثورة للامام
» اصل عائلة العرابى
» بكاء الظالم
» الشهداء أكرم منا جميعا